فيديو فضيحة ام لول تلجرام 18، من هي الفتاة التي هزت عرش السوشيال ميديا في دولة العراق؟ من هي ام اللول التي استطاعت ان تتحول من ناشطة على التيك توك وسناب شات الى شخصية مثيرة للجدل بشكل كبير جدا، خاصة وان الفتاة العراقية استطاعت ان تقوم بنشر عدد كبير جدا من مقاطع الفيديو التي حصلت على ملايين المشاهدات خلال الفترة التي نشرت فيها هذه الفيديوهات.
من هي المؤثرة ام لول
أصبحت السوشيال ميديا من الأشياء التي تعمقت في حياتنا بشكل كبير جدا كما واثمرت لنا السوشيال ميديا الكثير من الشخصيات التي لاقت شهرة واسعة جدا من ابرزهم المؤثرة العراقية ام لول التي ذاع صيتها بشكل كبير جدا في العالم العربي خاصة بعد نشرها لعدد كبير جدا من مقاطع الفيديو التي حصلت على ملايين المشاهدات، لهذا سوف نسلط الضوء على السيرة الذاتية للمؤثرة العراقية ام لول:
- الاسم بالكامل: هديل خالد عبد رشيد.
- اسم الشهرة: أم اللول.
- مكان الميلاد: العاصمة العراقية بغداد.
- تاريخ الميلاد: 1998م.
- العمر: 26 عاما.
- الديانة: غير معروف.
- اللغة الأساسية: اللغة العربية اللهجة العراقية.
- اللغة الثانوية: اللغة الإنجليزية.
- الزوج: منفصلة.
- المهنة: راقصة وصانعة محتوى على تيك توك.
فضيحة ام لول تلجرام 18
اشتهرت هديل خالد عبد رشيد والتي اطلقت على نفسها لقب ام اللول بمحتواها الذي يعتبر رواد التواصل الاجتماعي غير ملائم للأخلاق العامة والتي تربى عليها الشارع العربي، حيث تنشر هديل رشيد مقاطع فيديو وهي ترقص بملابس مثيرة لهذا القت السلطات العراقية القبض عليها في عام 2023م، بتهمة نشر محتوى فاضح على منصة التيك توك وهذا ما اثار ضجة كبيرة جدا، لهذا اعتذرت هديل عن افعالها من خلال برنامج تلفزيوني مشيرة انها مانت تعاني من مشاكل نفسية اثرت عليها.
كم مدة سجن ام اللول
في 28 مايو 2024م أصدرت المحكمة العراقية حكما بالحبس المؤبد على المؤثرة ام اللول بتهمة حيازة وتجارة المواد المخدرة وجاء هذا الحكم وفقا للمادة 28 من قانون العقوبات والمخدرات العراقي رق 50 لسنة 2007م، وكانت ام اللول قد تلقت حكما سابقا في 2024م بالسجن 4 اشهر بتهمة المحتوى الهابط.
وقد اصدر حكم المؤبد على الفتاة من محكمة الجنايات في مدينة الرصافة، ويعني هذا الحكم ان الفتاة سوف تقضي في السجن مدة 20 عاما وفقا لقانون أصول المحاكمات الجزائرية رقم 23 لعام 1971.
قد يهمك أيضا: بالفيديو فضيحة دنيا سطيفية 18
اثار الحكم على المؤثرة ام اللول ضجة كبيرة جدا في الشارع العراقي، الذي اعتبر ان هذا الحكم خطوة مهمة واولى من اجل ضبط سلوكيات المؤثرين الذين تسول لهم نفسهم بالوصول الى القمة من خلال نشر مقاطع الفيديو الهابطة.
