كيف جمعت مارلين مونرو بين بهجة السينما وتراجيديا حياتها الشخصية؟، مارلين مونرو ومن منا لا يعرف الفنانة والنجمة العالمية مارلين مونرو التي استطاعت ان تصل  الى العالمية، من خلال الاعمال الفنية التي قامت بها والتي استطاعت ان  تحصد ملايين المشاهدات كما وتربعت الفنانة العالمية، على عرش افضل الفنانات لسنوات طويلة جدا لم يستطع أي احد ان يقوم بمنافستها ابدا ولكن على الصعيد الشخصي كانت الفنان مونرز تعاني جدا نتيجة الأوضاع النفسية التي كانت تمر بها.

كيف جمعت مارلين مونرو بين بهجة السينما وتراجيديا حياتها

استطاع فيلم الشقراء الذي يتناول حياة الفنانة الامريكية المميزة مارلين مونرو، ان يوم بتجديد طرح عدد كبير من الأسئلة التي ظل البعض يتناولها منذ ان توفيت النجمة الامريكية مارلين مونرو قبل 6 عقود.

وبدا عرض الفيلم على منصة نتفلكس، حيث يقوم الفيلم باستعراض حياة الفنانة الشقراء مارلين مونرو بدأ من الطفولة التي عاشتها الفنانة مارلين الى وصولها الى قمة الشهرة، والمجد في الخمسينيات مرورا بالهواجس التي كانت تبحث عنها دون جدوى وهما الاب ومحاولة الانجاب.

وبعيدا عن الصورة التي تيم تداولها عبد المنصات الإعلامية حول النجمة مونرو، التي تصدرت صورها الجميلة عناوين الصحافة في زمنها الغابر ، فان الفيلم الذي يدور عن احداث حياتها، يبحث عن شيء في المسيرة الفنية لأيقونة الفن والجمال مجتهدا في اخراج عدد كبير من الإجابات الغير حاسمة، وضمن قالب فني يعمل على جذب المشاهد والنقاد على حد سواء والذين اشدو بالفيلم الجميل ليكون الفيلم إضافة فنية مميزة، وليس مجرد رقم يضاف الى الاعمال الفنية التي تناولت حياة الفنانة الامريكية مارلين مونرو

وتدور احداث الفيلم عن علاقة الفنانة مونرو مع الرئيس الأمريكي الراحل جون كيندي، ونجل شارلي شبلن بالإضافة الى عدم لقائها لوالدها والعديد من القصص الأخرى، التي كان من ابرزها قصة المحاول التي قامت بها والدتها من اجل اغراقها في البانيو.

وتقوم ببطولة فيلم “الشقراء” الفنان الكوبية انا دي ارماس، التي تلعب دور النجمة الامريكية المميزة التي توفيت نتيجة جرعة زائدة من المهدئات كما قيل من قبل المختصين، في عام 1962م عندما كان عمرها 36 عام.