لم تكتفي السعودية الهاربة رهف القنون بالهروب من أهلها في تايلند ، واللجوء لكندا لكي تعيش حياتها كما تريد بحسب قولها . و منذ لجوءها الى كندا ومسلسل الفضائح التي تقوم به يتوالى ، ففي بعض الأحيان تضهر بصور فاضحة و أحيان أخرى تظهر بملابس خادشة للحياء ، وتارة أخرى تطرد زوجها وابنتها .أما الآن فيسدل الستار عن فضيحة أكبر و أعظم بعد اكتشاف زوجها الكونغولي الجنسية “لوفولو راندي” بأن الأبنة التي ادعت رهف القنون بأنها ابنتهما ، و بعد عمل تحليل الـ DNA للإبنة ظهرت النتائج سلبية ، مما يعني بأنه ليس والد الطفلة ، وقد نشر ذلك الخبر عبر حسابه الخاص على السناب شات .
السعودية الهاربة رهف القنون تسقط في مستنقع الخيانة والكذب:
كشف زوج رهف القنون عبر حسابه على السناب شات ، عن نتيجة تحليل الـ DNA وكانت النتيجة صادمة بكل المقاييس ، وهي بأنه ليس والد الطفلة .
فكتب في منشوره: “قابلت رهف في عام 2019 بعد اسبوع من انفصالي بعد ان اكتشفت خيانتها.. توسلت الي ان أكون إلى جانبها.. وبالرغم من أنني لم اصدقها لكنني قررت منحها فرصة.. بعد شهر اكتشفت أنها ليست مناسبة فقررت الابتعاد عنها”.
و أضاف: “بعد 6 أشهر اتصلت بي وقالت لي أنها حامل وانني والد الطفل.. في البداية طلبت منها اجراء فحص الحمض النووي.. لكنها كانت تاجل الموضوع.. وبعد مدة نسيته لانها كانت تتعامل بلطف كبير”.
و تابع : “لطالما رغبت بان اجري فحص الحمض النووي.. لكني تعلقت بابنتي كثيرًا وخفت من الحقيقة.. وأنني قد اخسرها.. وبعد ان انفصلنا مجددًا بسبب علاقاتها الكثيرة.. وطلبها مني أن ارعى ريتا وهي تقضي الوقت في السهرات والحفلات والنوم مع الرجل.. قررت ان اجري الفحص.. وعندما ارسلت لها اني اجريت الفحص.. قالت لي إنها سعيدة اني عرفت الحقيقة وان ريتا ستكون سعيدة مع غيري”.
رهف تتعرض للهجوم من جديد على مواقع التواصل الاجتماعي:
تلقى رواد شبكات التواصل الاجتماعي الخبر ، فإنقسموا مابين متعاطف مع زوجها و ما بين من قام بمهاجمتها فجاء في تعليق الجمهور :
” انا مافهمت وين الطفله الأن لكن اشوف اذا صادق بحبه لها لابد يحارب عشانها ويحاول بشتى الطرق انه يتبناها حرام تعيش طفولتها في بيئة مشتته وقذره لابد يحاول ويارب الله يرجعها له وتتربى احسن تربيه المسكينه”
وقال آخر: ” اختي راعو مشاعر اهلها الله ياجرهم لا تنزلون لها اخبارها الوصخه الله يعين امها وابوها انا ما اعرفهم وانقهر عليهم علي عايلتها تكفين لا تنزلون ولا شيئ”.
وعلقت متابعة: “يالله هالرهف ربي يهديها … بنت بعمرها صغيره بدايه العشرينات من وين لها هالجرأه لكل هالاحداث بحياتها منو اللى يسندها .. ماعندها خوف ابداً ،. شلون واهى ربت ببيت عائله”
