شركات ومحال تجارية تعبر عن دعمها للمثليين في دول عربية ومطالبات بمقاطعتها

شركات ومحال تجارية تعبر عن دعمها للمثليين في دول عربية ومطالبات بمقاطعتها، بعد انتشار ظاهرة المثلية الجنسية سارعت الشركات والمحال التجارية من اجل دعم هذه الفئة القليلة المقززة، التي كانت في السابق مخفية لا يمكنها الظهور في العلن بسبب الأفعال التي يقومون بها هؤلاء، الأشخاص الذين اصبحوا يسيطرون على النظام العالمي كما أصبحت الدول الكبرى تأتمر بأمرهم خوفا من ان يقوموا بقلب الموازين العالمية.

المثلية الجنسية

المثلية الجنسية هي ظاهرة من الظواهر التي انتشرت في العالم بشكل كبير جدا، وتفشت هذه الظاهرة بعد بعد ان تم الاعتراف بها من قبل كافة الدول في العالم التي جعلت، كافة الشركات والمحلات التجارية تعترف بهذه الفئة التي تسعى من اجل نشر الفاحشة في كافة انحاء العالم، ولكن هناك بعض الدول التي منعت هؤلاء الأشخاص من القيام بالأعمال الغير شرعية وشددت عليهم العقوبات، من اجل ردعهم ومنهم من القيام بالأفعال الشاذة والغير سوية.

محال تجارية تدعم للمثليين

استطاعت الكثير من الشركات  والمحال التجارية الاعتراف بالمثلين، وتقديم كافة سب الدعم لهؤلاء الفئة الذي يسعون من اجل نشر الامراض الفتاكة التي سوف، يعاني منها البشر لسنوات عديدة ومن المحال التجارية التي تدعم هؤلاء الفئة القليلة:

• جوجل.
• تويتر.
• أوبر.
• رالف لورين.
• تويتا.
• بي بال.
• مايكروسوفت.
• كوكا كولا.
• أبل.
• ديزني.
• أدوبي.
• أيكيا.
• جونسون آند جونسون.
• شي إن.

دول تدعم المثلين

تسارع الدول العالمية والمتقدمة من اجل الاعتراف بحق الأشخاص المثليين، أي الأشخاص الذين لا يميلون الا للاشخاص الاخرين من نفس جنسهم والذي يسعون من اجل نشر الفاحشة في كافة، انحاء العالم واوعزت الدول المتقدمة لكافة الدول الأخرى من اجل الاعتراف بالمثلين، ولكن هناك الكثير من الدول التي رفضت الاعتراف بالمثلين ومن الدول التي تدعم المثليين:

• هولندا.
• بلجيكا.
• إسبانيا.
• كندا.
• جنوب أفريقيا.
• النرويج.
• السويد.
• الدنمارك.
• البرتغال.
• المكسيك.
• آيسلندا.
• الأرجنتين.
• الأوروغواي.
• نيوزيلندا.
• البرازيل.
• فرنسا.
• المملكة المتحدة.
• لوكسمبورغ.
• الولايات المتحدة.
• جمهورية أيرلندا.
• كولومبيا ألمانيا.
• مالطا.
• أستراليا.
• النمسا.
• تايوان.
• الاكوادور.

تجدر الإشارة ان المثلين عبارة عن حفنة من الأشخاص المقززين، الذين استطاعوا اقناع الدول العظمى بالقضية الخاصة والتي تم الاعتراف بها من قبل الدول بالإضافة الى تقديم الدعم لهم.