حقيقة طلاق اشواريا راي وأبهيشيك باتشان، تُثير شائعات طلاق النجمين الأشهر في بوليوود، أشواريا راي وأبهيشيك باتشان، موجة من الصدمة والفضول في عالم السينما الهندية. هل انتهى الحب؟ ما هي حقيقة هذه الشائعات؟ ما الذي أدى إلى هذه النهاية المفاجئة؟ تُثير هذه الأسئلة تساؤلاتٍ عديدة وتُشعل فضولًا كبيرًا لمعرفة حقيقة ما حدث. تابعوا معنا تفاصيل هذه القصة الغامضة!
حقيقة طلاق اشواريا راي و أبهيشيك باتشان
تلاحق الشائعات نجما بوليوود آيشواريا راي وأبهشيك باتشان، اللذان تزوجا عام 2007، بعد تفاعل أبهشيك مع منشور عن الطلاق على مواقع التواصل الاجتماعي. أثار ذلك تكهناتٍ بوجود شرخ في علاقة الزوجين، وعززت هذه الأقاويل حضور آيشواريا حفل زفاف أنانت أمباني ووقوفها للتصوير فقط مع ابنتها أردايا، بدون زوجها وعائلته، بينما هو انضم لعائلته (والده أميتاب باتشان ووالدته جايا باتشان وشقيقته).
ما هي الحقيقة؟
تفاعل أبهشيك مع منشور للمؤلفة هينا خاندلوال تحدثت فيه عن الواقع المعقد للحب والطلاق، أثار إعجاب أبهشيك باتشان فتفاعل معه بكبس “أعجبني”، فكان هذا التفاعل الشرارة التي اندلعت بسببها نيران الشائعات التي تفيد بانفصال الزوجين.
لكنّ السبب الحقيقي وراء إعجاب أبهشيك باتشان بهذا المنشور ليس أزمة انفصال، بل لأن زيراك ماركر، صديق قديم لآيشواريا، ساهم في المقالة التي يشير إليها منشور إنستغرام.
من هو زيراك ماركر
زيراك ماركر هو طبيب نفسي بارز ومحلل نفسي للأطفال والكبار، علاقته بآيشواريا تعود منذ سنوات عندما ذهبا إلى كلية جاي هند معاً في مومباي، وساهمت راي في حملة إطلاق كتابه “الأبوة في عصر القلق” عام 2016. غالباً يقضي هو وزوجته العطلة مع آيشواريا وأبهشيك وابنتهما أراديا باتشان.
أبهشيك وزراك يتبعان بعضهما البعض على إنستغرام، بينما لا ينطبق الأمر على آيشواريا، فهي لا تتابع زيراك، لأنها ليست نشطة جداً على منصة التواصل الاجتماعي، والشخص الوحيد الذي تتابعه هناك هو زوجها أبهشيك.
قد يهمك أيضا: حقيقة طلاق روجينا وأشرف زكي
