سبب استبعاد أديداس لبيلا حديد من حملتها الإعلانية

سبب استبعاد أديداس لبيلا حديد من حملتها الإعلانية، سرٌّ غامضٌ يلفّ قرار أديداس بإبعاد عارضة الأزياء الشهيرة بيلا حديد عن حملتها الإعلانية. فبعد أن كانت وجهًا بارزًا لعلامة الأزياء الرياضية الشهيرة، اختفت بيلا فجأة من حملة أديداس الجديدة، دون أي إعلان رسمي من الشركة. هل هناك خلافٌ خفيٌّ بينهما، أم أن هناك سببًا آخر لم يُعلن عنه بعد؟ هل تُشير هذه الخطوة إلى خلافاتٍ بين بيلا وأديداس، أم أنها جزءٌ من خطةٍ تسويقيةٍ جديدةٍ لم تُكشف عن تفاصيلها بعد؟ تُثير هذه القصة المثيرة للجدل تساؤلاتٍ عديدة، وتُشعل فضولًا كبيرًا لمعرفة حقيقة ما حدث. تابعوا معنا تفاصيل هذه القصة الغامضة!

سبب استبعاد أديداس لبيلا حديد

أعلنت شركة أديداس يوم الجمعة 19 يوليو عن قرارها استبعاد عارضة الأزياء بيلا حديد من حملة إعلانية مثيرة للجدل، وذلك بعد أن أثارت مشاركتها في الحملة انتقادات واسعة.

إستبعاد حديد جاء بمناسبة إصدار طراز من الأحذية الرياضية “اس ال 72” SL72، وهو نسخة من نموذج كان يرتديه الرياضيون خلال أولمبياد ميونيخ 1972، الذي شهد هجمات أودت بأعضاء في البعثة الإسرائيلية.

أدت الحملة الإعلانية إلى إقامة روابط مع أحداث تاريخية مأساوية، حتى لو كانت غير مقصودة على الإطلاق، ونعتذر عن أي إزعاج أو ألم قد يكون سببه ذلك.

أثار اختيار بيلا للمشاركة في الحملة ردود فعل شاجبة لدى مسؤولين إسرائيليين، مما دفع أديداس إلى سحبها من الحملة بشكل فوري.

انتقادات واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، ودعوات لمقاطعة أديداس، بعد قرارها استبعاد حديد من الحملة.

ستواصل أديداس الترويج لطرازها “اس ال 72” مع وجوه أخرى تشمل جول كونديه، آيساب ناست، ميليسا بون، وسابرينا لان.

واضطرت أديداس سابقاً بشكل مفاجئ إلى إنهاء تعاونها مع كانييه ويست في أكتوبر 2022، بعد ان أدلى بتصريحات اعتُبرت معادية للسامية.

سبب استبعاد أديداس لبيلا حديد
سبب استبعاد أديداس لبيلا حديد

تُثير هذه القصة تساؤلاتٍ حول مدى تأثير الانتقادات على قرارات الشركات، ومدى حرصها على تجنب الوقوع في مواقف حساسة.

قد يهمك أيضا: جيجي وبيلا حديد تتبرعان بمليون دولار للشعب الفلسطيني

أدت مشاركة بيلا حديد في حملة إعلانية لأحذية أديداس “اس ال 72” إلى موجة من الانتقادات، حيث ربط البعض الحملة بأحداث أولمبياد ميونيخ 1972 المأساوية. نتيجةً لذلك، أعلنت أديداس عن استبعادها من الحملة، مُبرّرةً ذلك بضرورة تجنب أي إزعاج أو ألم قد يكون سببه ذلك. تُظهر هذه القصة مدى حساسية الشركات تجاه الانتقادات، وحرصها على تجنب الوقوع في مواقف حساسة، خاصةً في ظلّ عالمٍ يُسيطر عليه التواصل الاجتماعي.

تابعنا على جوجل نيوز

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات ..

متابعة
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

Adblocn لو تكرمت قم بإغلاق حاجب الاعلانات